- رممضآن كريمَ !
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

- رممضآن كريمَ !



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السعآده والهموم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 187
تاريخ التسجيل : 16/08/2012

السعآده والهموم Empty
مُساهمةموضوع: السعآده والهموم   السعآده والهموم Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 8:28 am

الوردة الأولى
تذكر أن ربك يغفر لمن يستغفر، ويتوب على من تاب، ويقبل من عاد .
********************


الوردة الثانية
ارحم الضعفاء تسعد ، وأعط المحتاجين تُشافَي ، ولا تحملي البغضاء تُعافَي.
********************

الوردة الثالثة
تفاءل ، فالله معك، والملائكة يستغفرون لك، والجنة تنتظرك.
********************


الوردة الرابعة
امسح دموعك بحسن الظن بربك، واطرد همومك بتذكر نعم الله عليك.
********************


الوردة الخامسة
لا تظن بأن الدنيا كملت لأحد، فليس على ظهر الأرض من حصل له كل مطلوب، وسَلِم من أي كدر.
********************
الوردة السادسة
كن كالنخلةِ عالية الهمة، بعيدا عن الأذى، إذا رُميت بالحجارة ألقت رطبها.
********************


الوردة السابعة
هل سمعت أن الحزن يعيد ما فات، وأن الهم لا يصلح الخطأ، فلماذا الحزن والهم؟!
********************


الوردة الثامنة
لا تنتظر المحن والفتن، بل انتظر الأمن والسلام والعافية إن شاء الله.
********************

الوردة التاسعة
أطفئ نار الحقد من صدرك بعفو عام عن كل من أساء لك من الناس.
********************

الوردة العاشرة
الغسلُ والوضوءُ والطيب والسواك والنظام أدوية ناجحة لكل كدر وضيق.
مع خالص مودتي
م
ن
ق
و
ل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omg-33.mam9.com
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 187
تاريخ التسجيل : 16/08/2012

السعآده والهموم Empty
مُساهمةموضوع: رد: السعآده والهموم   السعآده والهموم Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 8:28 am


(( قـــــــواعــد الســـعــادة السبع ))
وهـــــي
1\لا تكره احدا مهما اخطأ في حقك .
2\لا تقلق ابدا واكثر من الدعـــــــاء.
3\عش في بســـــاطة مهما علا شأنك.
4\توقع خيـــرا مهما كثر البـــــــــلاء واحسن الظن بالله.
5\اعـــط كثيرا ولو حرمــت .
6\ابتسم ولو القلب يفطر دما .
7\لا تقطع دعائك لاخيك او من تحب بظهر الغيب فأن الدعاء لاخوانك المحبين بظهر الغيب يصيل لهم ولو دون علمك .

لابي وامي حفظهما الله: اسعد الله ايامكما وامد في عمركما انه سميع مجيب الدعاء .

المصدر: [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
حفاظاً على حقوق الكاتب نرجو عدم حذف المصدر مبتعث
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omg-33.mam9.com
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 187
تاريخ التسجيل : 16/08/2012

السعآده والهموم Empty
مُساهمةموضوع: رد: السعآده والهموم   السعآده والهموم Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 8:30 am


خذها هدية من محب

أعظم الوسائل وأصلها وأسها هو الإيمان والعمل الصالح، قال تعالى: مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [النحل:97].
: فإذا حدثت أسباب الخوف، وألمت بالإنسان المزعجات، تجد صحيح الإيمان ثابت القلب، مطمئن النفس، متمكناً من تدبيره وتسييره لهذا الأمر الذي دهمه بما في وسعه من فكر وقول وعمل، قد وطن نفسه لهذا المزعج الملم، وهذه أحوال تريح الإنسان وتثبت فؤاده.
كما تجد فاقد الإيمان بعكس هذه الحال إذا وقعت المخاوف انزعج لها ضميره، وتوترت أعصابه، وتشتت أفكاره وداخله الخوف والرعب، واجتمع عليه الخوف الخارجي، والقلق الباطني ، وذلك لفقد الإيمان الذي يحمل على الصبر، خصوصاً في المحال الحرجة، والأحوال المحزنة المزعجة.

2- ومن الوسائل التي تزيل الهم والغم والقلق، الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل، وأنواع المعروف، وكلها خير وإحسان،، قال تعالى: لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً فأخبر تعالى أن هذه الأمور كلها خير ممن صدرت منه. والخير يجلب الخير، ويدفع الشر. وأن المؤمن المحتسب يؤتيه الله أجراً عظيماً ومن جملة الأجر العظيم: زوال الهم والغم والأكدار ونحوها.

3- ومن وسائل دفع القلق الناشئ عن توتر الأعصاب، واشتغال القلب ببعض المكدرات: الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة. فإنها تلهي القلب عن اشتغاله بذلك الأمر الذي أقلقه. وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم، ففرحت نفسه، وازداد نشاطه.

4- ومما يدفع به الهم والقلق اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وقطعه عن الاهتمام في الوقت المستقبل، فلا ينفع الحزن على الأمور الماضية التي لا يمكن ردها ولا استدراكها وقد يضر الهم الذي يحدث بسبب الخوف من المستقبل، فعلى العبد أن يكون ابن يومه، يجمع جده واجتهاده في إصلاح يومه ووقته الحاضر، فيما ينفعه في الدين والدنيا، ويسأل ربه نجاح مقصده. ويستعينه على ذلك، كما قال : { احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإذا أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان } [رواه مسلم]،

5- ومن أكبر الوسائل لانشراح الصدر وطمأنينته (الإكثار من ذكر الله) فإن لذلك تأثيراً عجيباً في انشراح الصدر وطمأنينته، وزوال همه وغمه، قال تعالى: أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28]، فلذكر الله أثر عظيم في حصول هذا المطلوب لخاصيته، ولما يرجوه العبد من ثوابه وأجره.

6- وكذلك التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة، فإن معرفتها والتحدث بها يدفع الله به الهم والغم، ويحث العبد على الشكر الذي هو أرفع المراتب وأعلاها حتى ولو كان العبد في حالة فقر أو مرض أو غيرهما من أنواع البلايا. فإنه إذا قابل بين نعم الله عليه - التي لا يحصى لها عد ولا حساب - وبين ما أصابه من مكروه، لم يكن للمكروه إلى النعم نسبة.

7- ومن أنفع الأشياء في هذا الموضع استعمال ما أرشد إليه النبي في الحديث الصحيح حيث قال: { انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم } [رواه البخاري]

وكلما طال تأمل العبد بنعم الله الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، رأى ربه قد أعطاه خيراً ودفع عنه شروراً متعددة، ولا شك أن هذا يدفع الهموم والغموم، ويوجب الفرح والسرور.

8- ومن الوسائل نسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردها، ومعرفته أن اشتغال فكره فيها من باب العبث والمحال، وأن ذلك حمق وجنون،.

9- ومن أنفع ما يكون في ملاحظة مستقبل الأمور استعمال هذا الدعاء الذي كان النبي يدعو به: { اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، والموت راحة لي من كل شر } [رواه مسلم]. وكذلك قوله: { اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عينْ وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت } [رواه أبو داود بإسناد صحيح]. فإذا لهج العبد بهذا الدعاء الذي فيه صلاح مستقبله الديني والدنيوي بقلب حاضر، ونية صادقة، مع اجتهاده فيما يحقق ذلك، حقق الله له ما دعاه ورجاه وعمل له، وانقلب همه فرحاً وسروراً.

10- ومن أنفع الأسباب لزوال القلق والهموم إذا حصل على العبد شئ من النكبات، أن يسعى في تخفيفها بأن يقّدِر أسوأ الاحتمالات التي ينتهي إليها الأمر، ويوطن على ذلك نفسه، فإذا فعل ذلك فليسع إلى تخفيف ما يمكن تخفيفه بحسب الإمكان، فبهذا التوطين وبهذا السعي النافع، تزول همومه وغمومه.

12- ومتى اعتمد القلب على الله، وتوكل عليه، ولم يستسلم للأوهام ولا ملكته الخيالات السيئة، ووثق بالله وطمع في فضله، اندفعت عنه بذلك الهموم والغموم، وزالت عنه ، قال تعالى: وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3]، أي كافيه جميع ما يهمه من أمر دينه ودنياه.
فالمتوكل على الله قوي القلب لا تؤثر فيه الأوهام، ولا تزعجه الحوادث لعلمه أن ذلك من ضعف النفس، ومن الخور والخوف الذي لا حقيقة له، ويعلم مع ذلك أن الله قد تكفل لمن توكل عليه بالكفاية التامة، فيثق بالله ويطمئن لوعده، فيزول همه وقلقه، ويتبدل عسره يسراً، وترحه فرحاً [الترح: الحزن]، وخوفه أمناً، فنسأله تعالى العافية وأن يتفضل علينا بقوة القلب وثباته، وبالتوكل الكامل الذي تكفل الله لأهله بكل خير، ودفع كل مكروه وضير

13 العاقل يعلم أن حياته الصحيحة حياة السعادة والطمأنينة وأنها قصيرة جداً، فلا ينبغي له أن يقصرها بالهم والاسترسال مع الأكدار فإن ذلك ضد الحياة الصحيحة، فيشح بحياته أن يذهب كثير منها نهباً للهموم والأكدار،

14 - ومن الأمور النافعة أن تعرف أن أذية الناس لك وخصوصاً في الأقوال السيئة، لا تضرك بل تضرهم، إلا إن أشغلت نفسك في الاهتمام بها، وسوغت لها أن تملك مشاعرك، فعند ذلك تضرك كما ضرتهم، فإن أنت لم تضع لها بالاً لم تضرك شيئاً.

- 15واعلم أن حياتك تبع لأفكارك، فإن كانت أفكاراً فيما يعود عليك نفعه في دين أو دنيافحياتك طيبة سعيدة. وإلا فالأمر بالعكس.

16- ومن أنفع الأمور لطرد الهم أن توطن نفسك على أن لا تطلب الشكر إلا من الله، فإذا أحسنت إلى من له حق عليك أو من ليس له حق، فاعلم أن هذا معاملة منك مع الله. فلا تبال بشكر من أنعمت عليه، كما قال تعالى في حق خواص خلقه: إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً .
والحمد لله رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omg-33.mam9.com
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 187
تاريخ التسجيل : 16/08/2012

السعآده والهموم Empty
مُساهمةموضوع: رد: السعآده والهموم   السعآده والهموم Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 8:31 am

هذه الأدوية تتضمن خمسة عشر نوعاً من الدواء , فإن لم يتقو على ذهاب الهم والغم والحزن , فهو داء قد استحكم , وتمكنت أسبابه , ويحتاج إلى استفراغ كلي :

1-توحيد الربوبية .
2- توحيد الألوهية .
3-التوحيد العلمي .
4-تنزيه الرب تعالى عن أن يظلم عبده , أو يأخذه بلا سبب من العبد يوجب ذلك .
5-اعتراف العبد أنه هو الظالم .
6-التوسل بأحب الأشياء إلى الله , وهو أسماؤه وصفاته , ومن أجمعها لمعاني الأسماء والصفات : الحي القيوم .
7-الاستعانة به وحده .
8-إقرار العبد له بالرجاء .
9-تحقيق التوكل عليه والتفويض إليه , والاعتراف له بأن ناصيته في يده يصرفه كيف يشاء , وأنه ماضٍ فيه حكمه , عدلٌ فيه قضاؤه ,
10-أن يرتع قلبه في رياض القرآن , ويجعله لقلبه كالربيع للحيوان , وأن يستضيء به في ظلمات الشبهات والشهوات , وأن يتسلى به عن كل فائت , ويتعزى به عن كل مصيبة , ويستشفي به من أدواء صدره , فيكون جلاء حزنه , وشفاء همه وغمه .
11- الاستغفار .
12- التوبة .
13- الجهاد .
14- البراء من الحول والقوة وتفويضها إلى الله .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omg-33.mam9.com
 
السعآده والهموم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المشآكل والهموم والنكد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
- رممضآن كريمَ ! :: ● الأقــسـآم الأدبــية .. :: ¬ همس القوآفي والخوآطر | Rhymes and Discussion-
انتقل الى: